نصيحه مخلصه لوجه الله تعالي
لما تفكر تبدأ مشروع أو أي شخص يعرض عليك مشروع عليك اتباع الخطوات التالي:
1- اول شي تستعين بالله وتخلص النوايا بانك ناوي تبدا عمل يغنيك ويسترك بالحلال وتتقي الله في رزقك ورزق أولادك وتطعمهم وتربيهم بالحلال
2- ان يكون لديك را س مال مهما كان قليل ان يكون مصدره حلال
3- تبدأ بعمل دراسة جدوي للمشروع مهما كلفتك لانها ستكون مصباح ينير لك الطريق
4- دراسه السوق والمنافسين
5- ان يكون مشروعك له ميزه نسبيه لا توجد عند المنافسين
6- ان يكون لديك علم ودرايه بالمنتج الذي سوف تقدمه وهل هو منتج لا غني عنه ام خدمي ام ترفيهي
7- تحسن الاستثمار في الكوادر التي ستقوم بتنفيذ المشروع
8- لا تظلم احد
9- التوكل على الله وان نيتك فتح بيتك وبيوت من يعملون معك
10- تكسب ود وولاء العاملين في المشروع وتخلق طاقه تحفيزيه
11- التسويق الالكتروني واستهداف العملاء المحتملين
12- يكون لديك مصاريف تشغيل
13- الصبر على نجاح المشروع
14- ان يكون عندك يقين ان السماء لا تمطر ذهبا ولا فضه المالي ياتي بالمال
15- اذا كنت تعتقد ان الاستثمار والحصول على الاموال ياتي بدون تكاليف فانت واهم ولا فائده من قرائتك كل ما كتبته الان
16- تاخذ بكل الاسباب من كل ما سبق وتستعين بالله
واخيرا لقد وضع الله سبحانه وتعالي ايه هي دستور الرزق فقال سبحانه وتعالي
بسم الله الرحمن الرحيم ”
إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَةَ تَسْمِيَةَ الْأُنثَىٰ (27) وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ ۖ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا (28) فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (29) ذَٰلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَىٰ (30) وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى (31) الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ ۚ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ ۖ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ (32) أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّىٰ (33) وَأَعْطَىٰ قَلِيلًا وَأَكْدَىٰ (34) أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَىٰ (35) أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَىٰ (36) وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّىٰ (37) أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ (38) وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ (41) وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الْمُنتَهَىٰ (42) وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ (43) وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا (44)
صدق الله